[استفتاء] , إيه رأيك في حكومة الجنزوري ؟

إيه رأيك في حكومة الجنزوري ؟ , وبعد ما تقولنا رايك في تعليق بسيط قولنا رأيك بكل صراحه ووضوح وفهمنا وجهة نظرك بكل بساطه .

اقتباس :: " أيه رأيك في حكمة الجنزوري "

1. أدت ما يملي عليها واكثر ؟
2. حكومة تسيير أمور وزانت بين الأطياف وبعضها ؟
3. حكومة فاشلة , لا تستطيع ان تدير أي شئ ؟

الاخوة الافاضل الاخ اشرف اود ان منطقيا ومنهجيا فى الحكم على حكومة الجنزورى
بد أ ت حكومته اخوانى فى الصوت الحر بدأت فى يناير 1996 وانتهت حبكتها فى أكتوبر 1999 تحت عنوان حكومة الدكتور كمال الجنزورى، راحت الحكومة بأفعالها وشخوصها الثانويين وكالعادة لم يفتح لها أحد دفاتر حساباتها، وبقى كمال الجنزورى كشخص بالمعركة الدائرة حوله بين فريقين، الأول أغلبه شعبى مناصر له لدرجة الترحم على أيامه والتمنى بعودتها، والثانى فريق معاد أغلبه حكومى ونخبوى يتحدث عن فساد وسوء إدارة وحكومة
ولنرجع قليلا ايضا المهم لم يكن خروج الجنزورى فى 1999 خروجا هادئا، بل جاء مصاحبا لموجة هجوم غير معتادة، تميزت بأنها جاءت من طرف الحكومة وأحيانا على لسان المتحدثين الشرعيين باسم الدولة فى هذا التوقيت، مثل سمير رجب رئيس تحرير الجمهورية السابق الذى قال وقتها: « لم ينفذ الجنزورى ما كان يبحث عنه الرئيس من زيادة لمعدل النمو، وخلق فرص عمل جديدة، وتنشيط السياحة، وزيادة مشاريع الإسكان، بالإضافة إلى أنه تمتع بغرور زائد وحب الذات والشللية وتمتعت حكومته بالضعف الإدارى والانفصالية والجزر المنعزلة». هذا ما قاله سمير رجب ، ووقتها كان إذا تكلم سمير رجب فالدولة هى التى تتكلم.
واختم المر حلة السابقة
الهجوم على الجنزورى لم يتوقف عند السنة الأولى أو الثانية التالية لخروجه من المنصب كما يحدث عادة فى مصر، فقد استمر حتى وقت قريب حينما رد يوسف بطرس غالى وزير المالية على سؤال حول طبيعة خلافه مع الجنزورى قائلا: «إنه تاريخ.. سيبوه فى حاله، الضرب فى الميت حرام»، والغريب فى كل ذلك أن كمال الجنزورى اتبع استراتيجية واحدة فى مواجهة الهجوم والمديح، فلا هو يرد ويدافع
اما الان الاقتصاد لن يتحسن والبطالة لن تقل والفقر لن ينكمش ولكن هذة الفترة ضيقة جدا وهذة الرجل يعلم كل شىءعن البلد وهذا الرجل مناسب جدا لهذة الفترة الانتقالية وانا ارى انه الجنزوري رجل مناسب واختيار موفق من المجلس العسكري لينفذ مايريد وما يتمنى والخجوم على الجنزورى مخطط من الاخوان وهدفه تكوين الحكومه
وكمان بجد كمال الجنزورى ،اخفق فى حل مشاكل الأمن والقضاء ،ورغم ذلك اعطى فرصة للفلول بالدخول فى معظم مفاصل الدولة والمؤسسات القومية.

وفي النهاية ادعوا منتقديه لان يحكموا مبدأ العقل والمنطق والحسابات الموضوعية في تقييمهم لهذا الرجل الذي يعرفه كل من عاصر فتره توليه الحكومة ويشهد له الجميع انه من اشد المحبين والمخلصين لهذا البلد وشعبها. نعم له سلبيات والا يجابيات فى هذه المرحلة نادرة ولكن الوقت لايسمح فاتركوه لحين قدوم رئيس جديد وشكرا

السلام عليكم ورحمه الله يمكن كل الشعوب العربية راح تبكي هواي على رأسائها الذين تمت الاطاحه بهم لأن يمكن المؤامره اكبر من كونها ثورات وثوراتنه بس بالاسم ثورات
إلا الله الثورة السورية هي ثورة وبس وخاين ومتخاذل كل من لا ينصرها ولو لو بالدعاء وبس ولا يكلف الله نفس إلا وسعها وشكرا لكم